08-21-2021
|
#239
|
.
.
.
.
ثم ماذا يعني ان تقدمت واحد صفر ولم ينتهي الوقت اصلًا.
في وقتًا مضى ؛ كنت اقود سيارتي الاكورد ادور موقف لسيارتي وأخذ مقاضي من الحلقة .. الي وراي - حرج عليّ بمنبة سيارته - فتحت باب السيارة مستنكرًا لهذا العمل الي يجعلني استشيط غضبًا .. ترجل عن سيارته وحصل جدال جعله يقفل باب سيارتي.
كبحت وسوسة الشيطان واستعنت بـ ٩٩٩ واخبرته بالقصة قال لي: عطني رقم اللوحة فقط. هوى اعطيته الرقم وأنا بأكمل له حروف اللوحة مر من جنبي احد المتجمهرين وهم بإذني قائلاً: سامحه بلاغك بيضره وبالاساس ما صار شيء يستعدي الي بتسويه.
وقفت عن املائي الحرف الأخير .. وقلت لرجل العمليات ممكن اسحب البلاغ هونت وباسامحة.
قال: تقدر .. وبيض الله وجهك.
وقفت بمكان الفواكة والقى المليح قدامي .. اتجهت نحوه وقلت: والله ماني مغلوب فيك لا تفكر اني خائف منك .. غلطت انك مديت يدك على سيارتي وكفيتني شر المصاربة وحبيت اشيلك بالشرطة.
لكن المسامح كريم .. وأنا كريم معاك .. وعطيته مقفاي.
ما يستفاد من القصة الحقيقية:
- حافظ على تقدمك الى نهاية الوقت الاصلي.
- تعوذ من ابليس .. مو كل الناس مثل صالح.
- حاول تتعلم من تجارب غير .. ولا تصير انت التجربة.
فوائد كثير .. نذكرها لاحقًا بإذن الله ان أتت فرصة أخرى..
|
|
|
|