كـل ماقلنـا المطـر جهًـا يعـوًد فــي عقـابـهما بنانا فـي طمـان الارض يرهبنـا الخيالـي
حاسبين لكل ردًه والخطـر نحسـب حسابـهماومنـا ضحكـة الايــام وصــدوف الليـالـي
نعرف وجيه الحصاني نعرف خشوم الذيابهوقتـنـا هــذا حصانـيـتـه يـهــزن الـذيـالـي
اصبح الحصني لسان الذيب خدمه بالنيابـهخدمـة تدليـس منتـوج الرشـاوي بالريـالـي
ليت صدر الادمي وسع السما عمق ورحابـهكان يصبر مامشى عجل على جـرفٍ هيالـي
وليت مطنوخ الرجال اليا اعتزى واليا بلابهيحتمون المآقـف الغصـاب صلفيـن العيالـي
لا انتهى حبر اليراع ولا نفع جوهـر خطابـهيبتـدي مـد الـذراع لحلـق رمــز الاحتيـالـي
يشتغل فـار النثايـل فـي الظـلام بـلا رقابـهما درى أنه في آخر المشوار سهل الاغتيالي
يالله إغسل جرة المأجور من ماطر سحابـهجرتـه جـرت خمينيـن تسـلـل فــي ديـالـي
|