. . . . أجهلك ولي سنين أتخيلك ووجهي اللي قد حبسته داخل في غمضة عيوني واللي ياما قد رسمتـه من عبث طيشي وجنوني وجهك اللي دوم يظهر لما آلقى نشوة الفكرة الجديدة داهـمتني لما القى إنكساراتي قصيدة وإكتبـتـني
الاشياء تتداعى..