الموضوع
:
إشراقة آية: قال تعالى (وقل رب زدني علما)
عرض مشاركة واحدة
#
1
08-11-2021
SMS ~
[
+
]
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
لوني المفضل
Azure
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 16 ساعات (10:14 AM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,621
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7600
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3796
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
إشراقة آية: قال تعالى (وقل رب زدني علما)
إشراقة آية: قال تعالى: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114]
♦ في الآية الكريمة توجيه كريم وإرشاد عظيم للنبي المبجل والرسول الموقر صلى الله عليه وسلم بطلب الاستزادة ورجاء الوفرة من العلم والمعرفة والفقه والفهم.
♦ العلم في الآية عام مطلق يشمل كافة العلوم بجميع فروعها ومجالاتها وأقسامها ومستوياتها.
♦ دلت الآية الجليلة على الحاجة الدائمة والعوز المستمر للعلم والفهم والخبرة والتجربة بلا تكبرٍ ولا استعلاء ولا ضعف ولا استحياء، كما ألمحت لشرف العلم ومنزلة المعرفة وأهميتهما في تزكية النفوس وصلاح الأفراد ورقي الأمم وتطور المجتمعات.
♦ تفسير العلم الممدوح والفاضل في الكتاب والسنة بالعلم الشرعي - على اختلاف في توصيفه بأنه فن التفسير أو الحديث أو الفقه أو الاعتقاد - واعتبار ما سواه من علوم الآلة والكون والطبيعية والإنسان علوم ثانوية وهامشية ومفضولة وقاصرة جعل الأمة الإسلامية تعيش حالة من الصراع الفكري بين أرباب العلوم وأصحاب المذاهب ودهورًا من التخلف والتأخر والتبعية والاستجداء للأمم المتقدمة والحضارات المتعاقبة.
♦ المعادلة الحتمية والنظرية المنطقية: العلم يدعو للعمل، والعمل يؤدي للتهذيب والإصلاح، والإصلاح يحتاج للمصابرة والمرابطة، وهذه العناصر الأربعة هي ركائز ومقومات النجاح الديني والدنيوي.
علي بن حسين بن أحمد فقيهي
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
زيارات الملف الشخصي :
51302
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 593.17 يوميا
MMS ~
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون