كيف الصبح وف كلماتها رضا ربها
اذا تكلمت كان الحسن هو ضيائها
حتى مررنا بروضه جمالها تراقصت اغصانها
فكان لى الحيق بذكر ملامح اوصفاها
تعال واسمع بصمت وحدق من هى
اذا نظرت للسماءبعيونها زاد صفاؤها
كانت كالورده تتفتح بتناثر عطرها
واذا ادمعت عينى كان هى اليد الحانيه
شعاع الشمس هو سر نورها
شبيه البدر ف تمامه سبحان من خلقها
يموت الشوق صب لو سمع صوتها
بنت الكرام العظام تنافست السيوف ع ودها
فرفقا بالقلب والنبض عند اجتماعها
اللهم عفنا واعفو عنها وتولى امرها
هو مبدع الخلق حافظها من شر العيون
بها اليوم يبدا وينتهى وهنا تكون النهايه
وخلصت حكايه كل يوم والنهايه دائما ممتعه

منقول