إلى أولئك الذين يسعون لرسم البسمة على وَجه هذا العالم مهما كان عابسًا مُكفهّرًا، الذين يتلمّسون خيوط الضياء بين ثقوب الظلام، ويحاولون صُنع أفضل النتائج بما يقدرون عليه، ويتطلّعون دومًا إلى جوانب النور والجمال: طبتم وطابَت أرواحكم البنّاءة التي ترتقي بها الحياة.
قبس..
|