. . . . . فمن مُبلِغٌ عَنّي الحَبيبَ رِسالَةً بأن فُؤادي دائِمُ الخَفَقانِ وأنيَ مَمنوعٌ من النوم مُدنَفٌ وعينايَ من وجد الأسى تكفان؟ لقيس بن الملوح ؛ فاخر من الآخر وبطارية الجوال مدري استهلكتها ام هي التي استهلكتني!
الاشياء تتداعى..