حين يُدير الإنسان صراعاته الداخلية
بجودة وكفاءة وهمة، ويهزم الكآبة أو الكسل أو الخوف أو الطمع أو السلبية أو التردد أو اللامبالاة أو التشاؤم أو الجهل الذي فيه، فإنه يستطيع قيادة نفسه نحو الإيجابية والأريحية والإنسانية والتحضر، ونحو العافية النفسية والسلامة العقلية
|