توكّل على ربّك، وفوّض أمرك إليه،
يجعل لك المستحيل مُمكناً،
إبراهيم الخليل جعل له النار برداً وسلاماً،
وموسى الكليم ضرب البحر بعصاه فانفلق اثني عشر طريقاً،
لأنهم وثقوا في ربّهم الواحد القهّار سُبحانه،
الذي بيده كل شيء، وعنده كل شيء،
وإليه كل شيء، ولا يُعجزه شيء.
|