07-06-2021
|
#1052
|
مد يده وبخطوات هادئة.. وبعيدة..
بدأنا نقترب أكثر وبعد كل خطوة جعل الفؤاد ينبض جمرا وشوقا
كان لذلك النبض أصداء تتكرر بتناغم كموجة بحر عالية تندثر على شاطىء الواقع وتعود وترتفع في سماء الخيال.. نبض رغم رقته ولكنه في الحقيقه قوه وعنفوان وهو بأنتظار لحظة اللقاء..
|
|
|
|