ماعاديرضيني وفا ولا يزعلني جفى
متساويٍ في خاطري ظلم العرب وانصافها
كم من الالم يتحمل المرء حتى تتساوى عنده الاحاسيس كم خسرحتى اصبح بهذا البرودكم كلفه ذالك من عمركم من الطعنات بقلبه كم من الدموع ذرفتها عيناه كم آهات وكم صرخات وكم وكم
حتى مات قلبه واصبح الظلم كالانصاف
والوفا جفى
|