عرض مشاركة واحدة
قديم 08-19-2010   #2


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (04:05 PM)
آبدآعاتي » 714,941
الاعجابات المتلقاة » 1157
الاعجابات المُرسلة » 466
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي







نسياني لك ! امراً بات ليس ( مستحيلاً ) أبدا !


وسأظل أتعلم دروس النسيان ! حتى أكاد أتذكر


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . حروف اسمك !!







" شكراً " . . علمتني دروس الحياة ,
. . . | بصفعة خذلان موجعه !







كم عمراً من النسيان يلزمني لأعيش


. . . . . . . . . . . " بعدك !








آمنت بحبك يوماً !
ومؤمنة ان تعود ذات يوم تحمل لي . . | بقايا ( فرح )
اخذته معك وَ تعيد نبض قلب " توقف " منذ رحيلك !












في سجودي كان دعائي سراً ! ربي " أحفظه لي "


المبكي .. أنني ما زلت ادعوه سراً لكن ,


. . . . . . . . . . . . . . بَ ربي رده لي !
















جَرحك للحينْ بَ عروقي مَ نشف


. . . . . . . طالبكْ ابتعد لآ تزيد اتسآعه : (










لا أريد شَي سِوى " وجُودكَ " جَانبِي
حينهَا أحُسْ بَ امتلاكْ كل شَي , !











أشوفْ الشوق يلعَب بَ " قلبكْ "


............. [ ل ع ب ]


الله وَ كيلِكْ / لو تمُوت مِن شُوقِك


آنسسَسى آرجع لكْ !










لآ بغيتْ ( تشِكْ فينيّ ) . . مَآلكْ بَ حياتِي نصيبْ ,
. . . دَامْ نفسِي طاهرهْ مَاعَاش مِنْ يلوثهَـآ بَ " شكّه " !














غدتْ دنيآي :
. . . أشبه بَ الممآت
لآ روح , لآ طعم , لآ لون
حييييييييل مليآنه سواد : (















مَآ زلتُ أتَرقبْ قُدومكْ


لَ تملأَ حَيآتِي بَ سعَاده فُقدتْ منذُ زَمنْ طَويلْ


فَ هَلْ لَ أحلآمِي حَقيقه ؟













دعوت الله كثيراً . .
أن يساعدني في صنع مطرقة حجم السماء
. . . لَ ألقي بها " فوقك " !
ليس ( كرهاً ) ابداً ,
-إنما لتعلم حجم الألم بداخلي -






Brb


 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس