إن الاعتذارات التي يقدمها أصحابها مفتقدة إلى العاطفة الصادقة أو غير نابعة من القلب لهي أسوأ من عدم تقديم الاعتذار مطلقاً، و السبب في ذلك هو أن من تقدم إليه الاعتذار يجد في مثل هذه النوعية من الاعتذارات غير المخلصة إهانة له…و الاعتذار الذي يفتقد اللياقة بمثابة تطهير الجرح بالملح.”― راندي بوتش, المحاضرة الأخيرة.
|