</B>
يّ صآحبي ( جنّة صحيبك ) شرّعت بيبآنها </B>
يّ ضحكةٍ جعل الخلآيق كلهم يفدونها </B>

</B>
وانتي معي !</B>
آحس بالعالم معي</B>
وبغيبتك كل الملا أصفار</B>
حبيبتي : ضحكتك فانوس الضيا</B>
يضوي ظلام الدار !</B>

</B>
الصبح طاح , وإمتَلَى صبح دارك </B>
وناديت : يّ شباك </B>
مآرَدّ شبآك </B>
تَدري وش آصعَب من | أَنا بإنتظارك </B>
إن إنتظآرك نفسه </B>
يموت ؛ يبغآك </B>


</B>
وخانت دمعتي صوتي و. . طاحت </B>
ضحكة ٍ سودا , بموت احسن !</B>
اذا بّ موتي . .</B>
تعيش بّ دنيتك راحه </B>

</B>
كذاب من قال : البكا فيه راحه </B>
ذبلت عيوني من دموعي</B>
ولا ارتحت ! </B>
الحزن ياخذ من ضلوعـي | مساحه</B>
والوقت يجبرني وانا ما بعد</B>
ط ح ت </B>


</B>
ياما ابكتني الاقدار في عز فرحي
وياما حملت الهم ومالقيت حمالْ

</B>
خذنىَ غريـبٍ مـا لقـا دار تأويـه </B>
طالبَ حنانك ضمنى ( وسـَط عالمْك )</B>



</B>
عاديْ متعود تغيب و ( أنسرق )</B>
بس تدري يّ حبيبي </B>
ماهو عادي ,أحترق</B>
والقصايد من , ورق </B>
والمشاعر من , أرق </B>
عادي متعود غرق !</B>

</B>
بين الاصابع </B>
سوآلف حيييل مجنونه !</B>
سمعتها يوم يده ، (عانقت يدي )</B>
احساس ثاني ومدري وش يسمونه !</B>
احساس ضعت بحلاوة ضيعته | حدّي .</B>


</B>
يوم دربك عن " حضن دربي " </B>
يشوح</B>
ما وقف نبض الخطاوي ! </B>
ورجعَّك</B>
وين أودّي خاطري عن هالجروح</B>
لو يضيق الكون </B>
. . وأشتاق أسمعك ؟</B>
من عطاك الحق :</B>
تنساني وتروح !</B>
وتاخذ الدنيا بمجملها معكَ ! </B>