ماذا لو التقينا في بغداد ؟
في شارع المتنبي والكـُتب من كـُلِ ناحيةٍ
في مقهى “ الشابندر ” ورائحة بغداد العبقة
وعلى ضـِفةِ النهر العظيم “ دجلة ”
نترنم على الحانِ
الأغاني العراقية القديمة
مثل اغاني مظفر النواب
“ مو حُزن لاچن حزين ” و “ الريل “ و ” حمد “
ونتبادل النظرات معاً …
ونضحك قليلاً ..
ثمَّ اقرأ لك نصوص كتبتها عنك
وكتبت في احدهم
” انتَ سندي حينما لا تنفع الجدران “
|