الموضوع
:
التردد في اتخاذ القرار وكيف له علاقه بالثقه بالنفس
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-29-2020
SMS ~
[
+
]
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
لوني المفضل
Azure
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 4 ساعات (08:09 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,482
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7592
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3794
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
التردد في اتخاذ القرار وكيف له علاقه بالثقه بالنفس
وكيف باستطاعتنا أن نتغلب على مثل هذه المشكلة؟ هذا ما سنتحدث عنه الآن وما سنشرحه في 4 ” خطوات ” عملية.
جوانب ” التردد ” في “اتخاذ القرار “
كلما تقدم الناس في السن ازدادت مسؤولياتهم وواجباتهم وازدادت ” القرارات ” التي عليهم اتخاذها. منهم من تمكن من معرفة سر الحياة وممارسته ألا وهو تحقيق ” الثقة بالنفس “، ومنهم من بقي يحوم في دوامة ” التردد ”
.” التردد ” والخوف الذي يخيم على الإنسان عندما يريد اتخاذ قرار في حياته، له جانبان: جانب ” ايجابي “عندما يكون في حالة ” اتخاذ ” ” قرار ” مصيري في الحياة ( ” اختيار ” كلية للدراسة، ” اختيار ” عمل، شريك حياة)، فـ ” التردد ” هنا يعني التريث وعدم التهور ودراسة الموضوع بالكامل فيكون ” ايجابيا ” بعدها يأتي ” اتخاذ القرار “
لكن يكون التردد سلبيًا عندما يصبح مَرَضيًا وفي كل مجالات الحياة، وبشكل غير موجه ومسيطر عليه. اقرأ: نجاحك رهن قراراتك
مؤشرات ” التردد ” في ” اتخاذ القرار “
لكن كيف أعرف أني ” متردد “؟ مثلًا، عندما أقدم على ” اتخاذ قرار ” ما، أتهرب من الواقع ومن المواجهة بالنوم المفرط على سبيل المثال، في هذه الحالة غالبًا ما سيخونني الوقت لأضطر بعدها إلى ” اتخاذ القرار ” بشكل غير مدروس وسريع وهذا سئ بالطبع. فالأفضل هنا هو أن أوقف هذا ” التردد ” وأتخلص منه لأني على يقين بأنه جاء ليمر لا ليبقى.
” خطوات “
عملية لمواجهة ” التردد ” في ” اتخاذ القرار “
لنفترض أنني مضطر لـ ” اتخاذ القرار ” بخصوص شيء معين، ما هي أولى الـ ” خطوات ” التي يتوجب عليّ اتباعها؟
) إن كانت لدي تجربة سابقة أو خبرة، يجب الاستفادة منها. عندها سيكون العبء أقل بكثير.
2) الاستفادة من نصائح الأصدقاء والأقارب ممن أثق بهم ولديهم تجربة مشابهة، مع الانتباه أن ” اتخاذ القرار ” بشكل نهائي يكون لي وحدي وبدون تاثير من أحد.
3) التجربة، فكما يقال:إن الحياة إما مغامرة جريئة ( ولا أقصد هنا التهور ) بعد تفكير ودراسة أو لا شئ. ولكن، لا تنسَ أن تضع احتمال عدم نجاح التجربة و لا تدع هذا الشعور يحبط من عزيمتك ويثنيك عن ” اتخاذك ” لـ “القرار “. فالإنسان يتعلم من أخطائه وأخطاء الآخرين، فلولا الصعوبة لما كان للنجاح طعم، ولولا العسر لما كان لليسر حلاوة.
4) الأسلوب العلمي وهو لوضع النقاط على الحروف، حيث يتم بمحاورة خاصة مع ” النفس ” في مكان هادئ وطرح تساؤلات مثل: ماذا أريد؟ ماهو هدفي؟ ما السبب في ” ترددي “؟ ماهو أسوأ شي ممكن أن يحصل لي؟ ماهو أفضل شئ ممكن أن يحدث؟ بالإضافة إلى مقارنة ” الايجابيات ” والسلبيات.
” الثقة بالله “
عند اتخاذ ” القرار “
” الثقة بالله ” خطوة جداً مهمة, ففي نهاية المطاف، من الأفضل ألا نكون في لحظات غضب أو تحت سيطرة مشاعر عاطفية، فلنكن عقلانيين في ” اتخاذالقرار ” مع أخذ الرغبة والميول بعين الاعتبار؛ لأنها ما سيعطي العزيمة من أجل الاستمرار.في حياتك الروحية، كن بالقرب من ” الله ” واطلب المعونة منه لإرشادك للصواب.
وبهذا تكون انهيت ” خطوات “” اتخاذ القرار ” ابدأ بالتنفيذ واعلمنا النتيجة…..
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
زيارات الملف الشخصي :
51296
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 593.90 يوميا
MMS ~
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون