"ما بالها العَبـراتُ كيـفَ فتَكـنّ بـِي
من هَـولِ أشـواقٍ وصِـدقِ شُجـونـَا
أعصا الكليمُ علىٰ الأجفانِ قد ضُربت
حتىٰ تُفجّـرَ من سُودِ العيُونِ عيُونَا؟!
أو شوقَ يعقوبٍ أتىٰ للقلبِ مُستعِرًا
فـَ تفِيضُ مِن وجـعِ الجَفـاءِ جُفونـَا؟!"
- محمّد عبدالعزيز.
|