. . . . . يمكننا أن نتحدث عن أشياء كثيرة لا نعرفها ؛ أشياء كثيرة لا نتقنها ؛ أشياء كثيرة لسنا متأكدين منها ؛ أشياء كثيرة تشبه خوفنا الداخلي. لذلك: نحن لا نزال نكتب، ولا نزال ننتظر أن ينطق بالحقيقة أحداً سوانا.
الاشياء تتداعى..