.
.
.
.
الحقيقة ؛ اني اخالف كل من يقول: لا لون لها ولا طعم ولا رائحة. بالذات عندما تأخذك الفكرة على شكل فلسفة عميقة.
نرجع ونقول: - بين قوسين - إذا استطعت أن تفقع مما يؤذيك افقع
( افقع = أهرب ).
كل ما ذكر قد يفيدك أكثر مما تتوقع من القصة أدناه الحقيقية المرعبة لذلك نرجع مرة أخرى لقصة وهجمة حمدالله طيرت اوم الحبكة .. المهم: بعد دوام شيق بأحد الايام أمسك يدي سمير الحربي يقول: وين الناس؟ اجبته بخير .. عطني ويش عندك! قال: عندك شيء الليلة ويش رايك يجي البحر؟
قاطعته ؛ تم بإذن الله .. بأكلم يوسف وباعدد له بقيّة دشير البحر. قاطعني ويقول: لا رأسي وراسك! قلت: تم (فكرت الأخ منفس وباساعده في ازمته إحساس يكلمني ر)
بعد العصر الأخ عند باب بيتنا ؛ شورت وكت ونظارات (مرتب ماشاء الله عليه) قصدي كل شيء بسيارته موجود ولا الفانيلا الكت والنظارة والحركات ما عليّ منها اعرفه زين.
انطلقنا وسواليفه حلوه وأنا بعد صاحب خط .. ساعة ونصف وحنا في بحر الشعبية بجوار سقالة القطان.
وأنا اكتب يعلق الجوال لذلك باشارك بالموجود ريثما ادخل غرفتي الأخرى الي فيها لابتوب.
|