عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-12-2020
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 29723
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » منذ 2 يوم (09:20 PM)
آبدآعاتي » 92,253
الاعجابات المتلقاة » 7211
الاعجابات المُرسلة » 8360
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » روح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نظارة تساعد الأطفال المصابين بالتوحد على قراءة تعابير الوجوه






كشفت دراسة طبية حديثة أن الأطفال المصابين بالتوحد قد تتحسن قدرتهم على فهم تعابير الوجوه، وتتطور مهاراتهم الاجتماعية، باستخدام نظارة «غوغل» مع تطبيق للهواتف الذكية.
وتستخدم هذه الأداة التجريبية، التي تعرف باسم «سوبر باور غلاس»، ألعاباً لمساعدة الأطفال على تمييز الوجوه والانفعالات عند التفاعل مع الأسرة والأصدقاء.
وأبانت الدراسة الجديدة، أن الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد يعانون كثيراً في تمييز تعابير الوجوه، والتواصل بالعينين والتفاعل الاجتماعي، لكن بمقدور الكثيرين التحسن على نحو كبير، إذا تعلموا مهارات اجتماعية في الصغر.
وطور الباحثون نظارة «سوبر باور غلاس»، وهي أداة تعليمية تعمل ببرنامج يتم تشغيله على نظارة «غوغل» وهاتف ذكي يعمل بنظام أندرويد.
وتساعد الألعاب، مثل لعبة «امسك الابتسامة، وخمن الانفعال»، الأطفال على التعرف على الوجوه والانفعالات من خلال عرض أيقونات للمشاعر بالنظارة، أو النطق باسم الانفعال ليسمعه الطفل، بحسب وكالات.
وقدم فريق البحث نظارات تجريبية إلى 14 أسرة، قالت 12 منها إنهم لاحظوا زيادة التواصل بالعين لدى أطفالهم، كما انخفضت حدة المرض عند 6 أطفال.
وعلى الرغم من ذلك إلا أن العدد الصغير من المشاركين في الدراسة يعد من أوجه القصور، كما أن الباحثين غير قادرين على تأكيد ما إذا كان سبب التغيرات التي طرأت على الأطفال هو البرنامج، أم زيادة إدراكهم أو تركيز الدراسة على التفاعل مع الأصدقاء والأسرة.





 توقيع : روح الندى


رد مع اقتباس