الأحاديث النبوية الشريفة هي مصدر ثاني للمسلمين بعد القرآن الكريم يستخرجون منها احكام الدين لكن ثمة الكثير من الأحاديث التي نسبت للنبي عليه الصلاة والسلام احاديث ضعيفة وكاذبة ولا اساس لها من الصحة لكنها منتشرة بين الناس وعند بعض الدعاة ورجال الدين، وسنذكر بعض اهم الاحاديث المنتشرة رغم انها ضعيفة وكاذبة:

إن الله لاينظر إلى الصف الأعوج:
حديث ليس بصحيح


الكلام المباح في المسجد، يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب:
لا أصل لهذا الحديث والسلسلة الضعيفة.


جنبوا مساجدكم صبيانكم :
قال البزار ان هذا الحديث لا أصل له ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم.


لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد :
حديث ضعيف ،السلسلة الضعيفة.


احب الأسماء الى الله ما عُبّد وما حُمّد:
وهو حديث باطل وقال بعضهم لا أصل له.

خير البر عاجله: قال اهل العلم انهه ليس بحديث

صنفان من أمتي إذا صلحا، صلح الناس: الأمراء والفقهاء»
قال الإمام أحمد : في أحد رواته كذاب يضع الحديث ، قال ابن معين والدارقطني مثله.

كما تكونوا يول عليكم:

قال الألباني وخلاصة كلامه أنه لا يصح ؛ بل هو ضعيف فله طريق فيها مجاهيل ، وأخرى فيها متهم بالوضع
وقال شيخنا عقبه :

( ثم إن الحديث معناه غير صحيح على إطلاقه عندي ؛ فقد حدثنا التاريخ تولي رجل صالح عقب أمير غير صالح ، والشعب هو هو !)


انا عربي والقرآن عربي ولسان اهل الجنة عربي:
حديث غير صحيح