عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-28-2020
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 28286
 جيت فيذا » Apr 2015
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (10:44 PM)
آبدآعاتي » 68,361
الاعجابات المتلقاة » 695
الاعجابات المُرسلة » 101
 حاليآ في » السعوديه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » التراث
آلعمر  » 25سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجه
 التقييم » نبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond reputeنبضها حربي has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تصدي قيادات الخليج المبكر للتنظيم الإخواني أوقف مخطط "تفتيت الدول"



تواصل تسريبات الرئيس الليبي الأسبق معمر القذافي، الظهور والكشف عن خبث تنظيم الأخوان وخطره على الوطن العربي، وانكشاف رغبتهم في تفتيت الدول للوصول إلى السلطة بأي ثمن
ولعل التسريبات الجديدة لحاكم المطيري، أحد قادة تنظيم الإخوان خلال لقائه بمعمر القذافي وتآمره معه على أمن الخليج وتحديدًا الكويت والسعودية، جاءت لتضيف حقيقة دامغة أخرى على خبث تنظيم الإخوان وقياداته وتورطهم المباشر بما أصاب بعض الدول العربية من دمار.

هذه الحقائق الدامغة تعيد إلى ذاكرتنا تصدي بعض دول المنطقة، والخليج تحديدًا، لامتدادات التنظيم الدولي للإخوان داخل دولهم، وهو من أهم القرارات الإستراتيجية والأمنية التي تنبهت مبكرًا لخطر هؤلاء على أمن واستقرار المنطقة، وضرورة القضاء على مخططاتهم ومؤامراتهم.

تنبه قيادات الخليج لذلك دفعهم أيضاً إلى رفض تنظيم الإخوان الذين يستقرون في قطر، ويتخذون منها قاعدة لانطلاق مخططاتهم ومؤامراتهم، وكان من الشروط التي فرضتها الدول الأربعة لإثبات حسن نية الدوحة، إلا أن ذلك أربك مخططات تنظيم الحمدين؛ ما يؤكد تورط الدوحة المباشر خلف مخططات الإضرار بأمن السعودية ودول المنطقة الأخرى.

هذا التنظيم السياسي القذر، والذي يستقر معظم قياداته بين تركيا وقطر، مسؤول بشكل مباشر عن حالة الدمار والخراب التي لحقت بالدول العربية، وحماية رموزه من قبل القيادتين التركية والقطرية يحملهما المسؤولية الجنائية عن كل حالات القتل والجوع والتشريد والنزوح التي عانتها دول ما يسمى "الربيع العربي".



 توقيع : نبضها حربي


رد مع اقتباس