آنآ . . . . ‘’ آيَ فآئدةَ آرجوهآ حينمآ تصدمنيَ آلذكريآتَ بكمَ . . . حينمآ آتحدثَ آليكمَ . . حينمآ نلتقيَ وقلوبنآ ليستَ قلوبنآ آوَ بآلـآصحَ تغيرتَ . . . ’’ حينمآ آصبحتُ آشعرَ بآلغربةَ وبآلحرآرةَ تسريَ فيَ آرجآءَ جسديَ بمجردَ آلـآقترآبَ منكمَ . . . .، مآ آلفآئدةَ . . .. ؟؟! لقدَ سلكتَ حيآتنآ طرقَ مختلفةَ . . فمآ آلفآئدةَ حينمآ آذكركمَ ....؟؟!‘ حينمآ تنهونَ آنتمَ حيآتكمَ وتقذفونَ بآحلـآمكمَ فيَ عمقَ آلمحيطَ . . وآبقىَ آنآ متمسك بآلحلمَ . . . ‘ تغييبونَ وتغرقونَ فيَ دهآليزَ حيآتكمَ . . . ’‘ و فجآةَ .........|’‘ حينمآ يلتهبَ آلحنينَ تعودونَ بجملتكمَ آلتيَ آصبحتَ روتينيهَ آسمعهآ بينَ حينَ وآخرىَ . . . : ‘" . . . تغيرت وآللهَ يسآمحكَ . . . "’ مآ آلفآئدةَ ....؟؟! لستُ بحآجةَ للغضبَ . . ولـآ حتىَ للعتآبَ . . ’ لـآ حآجةَ لـآنَ آفتحَ قلبيَ وآشتكيَ لبشرَ ‘ فربيَ وحدهَ كفيلٌ بآنَ يسمعَ آنينَ قلبيَ . . . ’‘ ولـآ حآجةَ لـآنَ آتحدثَ لكمَ وآحكيَ مغآمرآتيَ آليوميةَ لكمَ . . . فآنآ لـآ آهتمَ بآنَ تعلمونَ عنَ حيآتيَ آلكثيرَ . . . ’، لـآ آهتمَ حقآ . . ! لذلكَ لستَ بحآجةَ لـآنَ آردَ علىَ عتآبآتكمَ آلمتهجمةَ وآلروتينيهَ . . ،’ آكتفيَ فقطَ بآلنظرَ وآلصمتَ . . . وكفى ....!!’ " ليسَ لديَ وقتَ . . . ، " هكذآ آنآ لـآ آسآلَ عنَ آيَ شخصَ (ن) كآنَ . .. ! " هذهَ كآنتَ آجآبآتيَ دآئمآ وآبدآ . . لـآ آعرفَ حقآ متىَ جميعكمَ ستفهمونَ . . ’ بآننيَ حقآ بكلَ مآ آوتيتَ منَ قسوةَ آحآولَ نسيآنكمَ . . , آننيَ آنآني . . . ’ آحملَ بدآخليَ آكوآمآ منَ آلقسوةَ آلسرمديةَ آلتيَ آهدتنيَ آيآهآ حيآتيَ . . بآلتآكيدَ لمَ تعطنيَ آيآهآ سهلهَ مستسآغهَ . . ’’ بآلتآكيدَ كسرتنيَ وآذآقتنيَ كآسَ آلوجعَ . . . ‘‘ لذلكَ لـآ آريدَ لـآحدَ (ن) آنَ يتجرعَ ذلكَ آلكآسَ آلمرَ . . . ‘’ قررتَ آنَ آسيرَ وحديَ آحملَ آلميَ بدآخليَ وآنسىَ جميعَ بنيَ آلبشرَ . . .ش تغيرتَ . . آزددتُ غرورآ . . لـآ آحبَ آلـآ نفسيَ . . . . ~ لـآ تهمنيَ تلكَ آلمصطلحآتَ فهيَ مجردَ كلمآتَ لـآ تهزَ شرآعَ آرآدتيَ ....‘‘ لذلكَ سآمضيَ فيَ طريقيَ لوحديَ . . . بعيدآ عنكمَ .