لطالما رغبت إليك، واستلقيت على مائدتك اغرف ما يصير السرائر و يعجن العقول لطالما أردت أن أتفيء ظلك ومعي من البن ما يحكم قبضة الحبكة.
أيها الكتاب لم أكن بذات البذل ولم أستطعم تلك الرفقة تارة أهرول إليك وتارة أخرى أنزوي..
وذاك التناقض سلب حريتي وانهك قواي
|