فِي ثَغرَكِ هَامَتَ الأشوَاقِ كَالحُمَمِ
.. وَكَانَهَا الجَمرُ فِي السُعرَاءِ تَلتَحَمِ
أقبِلُ ثَغرٍ فَاضَ بَهِ الشَهَدِ وَالعَسلَ
... وَأرتوي مِنْ حَنَايَا النَحرِ مُحتَدَمِ
...... أقبِلُ فِيِكِ كُلَ حِيٌ رَاقَ بِنَا
مِنْ أولِ الرَأسِ حَتَّىَ أُخمَصَ القَدَمِ
الله عليك يامبدع هذا الشوق وهذه عمائله ابدعت بالوصف
|