ماذا قلت في وجه الدنيا
حتى تباطأت عن رسم الفرح في عينيك
ماذا اقتنيت حتى حلت عليك لعنة أن تبقى حزيناً
ألم تتبع السبيل الذي ترغب
أم أنه اثناك الندم بعد ان حل الحصاد مصفراً فاسداً
ألم يكن الغرس هو الأمثل وأنت تصرخ في وجه الرياح
هذا النبت أن سيده لا أحتاج إليك ولا لانتحاءه العاطفي
وقعت في بئر ممتلئة بالوهم
والان تتخذ الدمع حبلاً للصعود
لكل المتفرجين/ كنتم أبطال المشاهدة أن صبرتم حتى موسم الحصاد..
|