الدعاءُ لا يعني تركَ الأسباب،
فادعُ الله،
وتوكلْ عليه،
ولا تذهبْ بعيدًا،
يعني لا تتجاوزْ في الدعاء.

وردَ في كتابِ الله تعالى ذمُّ مَن غرَّتهم الأمانيّ،
كما في الآيةِ 15 من سورةِ الحديد،
وهم الذين اغترُّوا بطولِ الأمل،
وحبِّ الدنيا.

إذا خشعَ قلبكَ لذكرِ الله،
فأنتَ في درجةٍ طيبةٍ من الإيمان.

ليكنِ العالمُ مثلَ الوالد،
لا يفرِّقُ بين طلابه،
مَن كان منهم من طائفةٍ أو أخرى،
حتى يُقبِلَ عليه الجميع.

الكتابُ صندوقٌ مغلق،
إذا فتحته رأيتَ فيه ذخائر.

التفكيرُ فنّ،
إذا أجدتهَ أصبحتَ مفكرًا.

إذا أردتَ القرب..
فاقرأ كتابه،
وأطعْ أمره،
واعبدْ وتخشَّع.

إذا كنتَ لا تقرأ كتابًا،
ولا تسألُ عالمًا،
ولا تسمعُ درسًا...
فكيف تكونُ مثقفًا؟

عندما تذهبُ إلى وسطِ الفتن،
فكأنكَ تعرضُ نفسكَ عليها..
وقد غرقَ فيها الكثير،
ولم يخرجوا منها!

إذا لفحتكَ حرارةُ الصيفِ فتذكَّرْ حرَّ نارِ جهنَّم،
وإذا أصابكَ قرُّ الشتاءِ فتذكَّرْ بردَ زمهريرِ جهنَّم

هناك رسومٌ تدفعها للمشاركةِ في الحياة،
منها التحمل،
يعني صبرًا وزيادة،
حتى تستطيعَ أن تستمرَّ في الحياة.

مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب