02-11-2020
|
|
كم مرّة..
كم مرّة..
ذَكَرتَ الله فجأةً وأنتَ المُبتَعد!
هي لطائف الرّحمن لقلبك
أتَتَ بِكَ إليه،
كُلُّ ما فيكَ سائرٌ إليه بِحُبّ،
إن نَسيتَ ذكَّرَك،
وإن اقتَرَبتَ ذَكَرَك!
يااااه
اقرأها مرةً أخرى
ثم رَدِّد معي؛
يا الله..
علّمني خبيئة الصَّدر
حتّى أستقيم بِكَ لك،
أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق،
ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك،
يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا،
إنَّ الخُطى دونَك مائلة!
|