عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-21-2010
الروح تفداك:025:
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
اطلب
تمنى
آمر
الروح
تفداك 00
وقلبي
وعيني
والعمر
فدوة(ن)
لك
لوني المفضل Black
 عضويتي » 928
 جيت فيذا » Jun 2010
 آخر حضور » 12-10-2012 (10:12 PM)
آبدآعاتي » 1,798
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » فداك روحي will become famous soon enoughفداك روحي will become famous soon enough
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
موقف الرسول عليه الصلاة والسلام



بينما كان
بينما كان الرسول عليه الصلاة والسلام جالسا بين أصحابه..
إذ برجل من أحبار اليهود يسمى زيد بن سعنه وهو من علماء اليهود
دخل على الرسول عليه الصلاة والسلام .. واخترق صفوف أصحابه.
حتى أتى النبي عليه السلام وجذبه من مجامع ثوبه وشده شدا عنيفا.
وقال له بغلظة : أوفي ما عليك من الدين يا محمد .. إنكم بني هاشم قوم تماطلون في
أداء الديون.
وكان الرسول عليه السلام .. قد استدان من هذا اليهودي بعض الدراهم..
ولكن لم يحن موعد أداء الدين بعد..
فقام عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. وهز سيفه وقال ائذن لي بضرب عنقه يا رسول
الله
فقال الرسول عليه الصلاة والسلام لعمر بن الخطاب رضي الله عنه
(
مره بحسن الطلب ومرني بحسن الأداء)
فقال اليهودي : والذي بعثك بالحق يا محمد ما جئت لأطلب منك دينا إنما جئت لأختبر
أخلاقك ..فأنا أعلم أن موعد الدين لم يحن بعد ولكني قرأت جميع أوصافك في
التوراة فرأيتها
كلها متحققة فيك إلا صفة واحدة لم أجربها معك..
وهي أنك حليم عند الغضب .. وأن شدة الجهالة لاتزيدك إلا حلما .. ولقد رأيتها
اليوم فيك..
فأشهد أن لاإله إلا الله .. وأنك محمد رسول الله

وأما الدين الذي عندك فقد جعلته صدقة على فقراء المسلمين.
وقد حسن إسلام هذا اليهودي وأستشهد في غزوة تبوك
</B>جالسا
بين أصحابه
..
إذ برجل من أحبار اليهود يسمى زيد بن سعنه وهو من علماء اليهود
دخل على الرسول عليه الصلاة والسلام .. واخترق صفوف أصحابه.
حتى أتى النبي عليه السلام وجذبه من مجامع ثوبه وشده شدا عنيفا.
وقال له بغلظة : أوفي ما عليك من الدين يا محمد .. إنكم بني هاشم قوم تماطلون في
أداء الديون.
وكان الرسول عليه السلام .. قد استدان من هذا اليهودي بعض الدراهم..
ولكن لم يحن موعد أداء الدين بعد..
فقام عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. وهز سيفه وقال ائذن لي بضرب عنقه يا رسول
الله
فقال الرسول عليه الصلاة والسلام لعمر بن الخطاب رضي الله عنه
(
مره بحسن الطلب ومرني بحسن الأداء)
فقال اليهودي : والذي بعثك بالحق يا محمد ما جئت لأطلب منك دينا إنما جئت لأختبر
أخلاقك ..فأنا أعلم أن موعد الدين لم يحن بعد ولكني قرأت جميع أوصافك في
التوراة فرأيتها
كلها متحققة فيك إلا صفة واحدة لم أجربها معك..
وهي أنك حليم عند الغضب .. وأن شدة الجهالة لاتزيدك إلا حلما .. ولقد رأيتها
اليوم فيك..
فأشهد أن لاإله إلا الله .. وأنك محمد رسول الله

وأما الدين الذي عندك فقد جعلته صدقة على فقراء المسلمين.
وقد حسن إسلام هذا اليهودي وأستشهد في غزوة تبوك
</B>




رد مع اقتباس