كما تِدين تدِان
عجبا لوردة كانت في بستان . .
تتباهي بجمالها وتوحد الرحمن . .
مر عليها طائر قال لها انا عطشان . .
فأسقته من رحيقها وأعطته الأمان . .
ولما أرتوي قطفها ورماها وقام بالطيران . .
... ... فرأه صياد القدر وضبط عليه النيشان . .
فوقع الطائر بجوار الوردة في البستان . .
وهكذا هو حال الدنيا كما ' تدين تدان
آخر تعديل لا أشبه احد ّ! يوم
12-22-2019 في 01:09 AM.
|