• قبل تلميع الخشب المطفي، لا بدَّ من تنظيف الغبار والأتربة المتراكمة عليه، بوساطة فرشاة الغبار أو قطعة قماش قطنية. ثمَّ، يُخلط كمّ من زيت الزيتون وكم من الزيت العطري، فتُبلَّل قطعة قماش قطنية بالخليط، مع مسح الأثاث الخشب من الأعلى الى الأسفل. تطبّق هذه الطريقة مرَّتين في الشهر، للحفاظ على الأثاث نظيفًا ولمَّاعًا.
• يُستخدم محلول الشمع المناسب للخشب، وهو يكون على هيئة بخَّاخ أو معجون، فيُضاف القليل منه على القطعة الخشب، مع تلميعها باستخدام قطعة من القماش. ويكفي استخدامه لمرَّة أو مرَّتين في السنة، لأنَّه يكون عازلًا من الرطوبة و الأتربة.
• من الضروري التجفيف الفوري لبقع الماء، وغيرها من السوائل، لأنَّ الخشب يمتصّ السوائل فيتقشّر أو يتغيّر لونه.
• يجب الحرص على البعد عن استخدام الماء و المساحيق في تنظيف الخشب.

• يُبعد الخشب عن أشعَّة الشمس المباشرة.
• عند استخدام الخلّ في التنظيف، هو يُخفَّف بزيت الزيتون عن طريق وضع كمٍّ متساوٍ من كلٍّ من الخل و زيت الزيتون، مع الخلط جيدًا. ثمَّ، تمرّر قطعة من القماش، مبلَّلة بالخليط الذي يزيل الأتربة عن الخشب، ويلمّعه.
• تُضاف ملعقتان من صودا الخبز وملعقة من الماء، فيطبَّق هذا الخليط على البقع. ثمَّ، يُفرك الخشب حتَّى زوال البقع والأوساخ.
• في تركيب الشاي الأحمر، أُكسيد الكربون الذي يضفي اللمعان على الخشب. وفي هذا الإطار، تبلَّل قطعة قماش في كوب من الشاي خال من السكّر، لغرض تنظيف الأسطح.
• يتوافر في الأسواق العديد من منتجات تلميع الخشب، المنتجات ذات القوام الزيتيّ، والتي أثبتت فعاليتها في تلميع الخشب، وإزالة علامات الأصابع وآثار الأكواب وأقلام التلوين والطباشير، بالإضافة إلى منح الخشب اللمعان. علمًا أنَّ بعضها يصلح لتلميع التحف الخشب، والبعض الأخضر خاصّ بالأسطح الخشب. لذا، يُنصح بقراءة تعليمات الاستخدام المرفقة على العبوة، قبل شرائها.