بالطبع المصلحه فوق كل شي فكل العلاقات تدوم وتفشل بسببها والشاطر هو من يديرها بدون ظلم لطرف او سوء فعل فالتنازل عن الحق الشخصي للاخر لابد له ثمن يتحمله وبهذه الامور يحصل تقصير ونسيان والواحد بيده يستمر بتنازلات او يقطع ويطالب بما هو له او يرحل بوقت مناسب قبل يفسد اللي تبقى ويستغل ابشع شي
فالبذل بقدر العطاء او بلا علاقه
لاان طبيعة النفس الانسانية الاستهلاك فلابد لها من تهذيب ولابد نعمل مقياس للعطاء والبذل ولانتحمل نتيجة القرار الطائش
فحتى الشخص الاستغلالي مايعترف بالشي ذا جهلا منه او عدم مبالاة فكل شخص حاله استثنائية
|