07-15-2010
|
#900
|
أمضى على الرصيف الفارغ الخالي ولا شئ حولي سوى الصمت، وأصوات المياه من فوق الأسطح القريبة
حيث كل المدينة ترتدي الآن دثارها قرب المدافئ، و أنا هنا ، أمضى بخطى مترددة و أعود بذكراى
واحلامى الساخرة، فاتحا ذراعى والمطر يغمرني ... فاقف فجاة لاقول لنفسي هيا فلنعد .
..
فلننتظر مساءا اجمل فهذا المساء ليس لك،
يسعد مسا الجميع
|
|
|
|