تسأل سيِّدات البيوت عن كيفيَّة إزالة آثار الفحم عن السجّاد، بخاصَّة أن هذا الأخير قد يتعرّض الى احتراق وبره لأي سبب. في الآتي، طرق مجربة في ازالة آثار الفحم من السجاد.
الطريقة الأولى

كنس السجاد

• تُقصّ حواف السجاد المحترقة، بوساطة مقصّ دقيق ورفيع.
• تُلتقط الخيوط داخل البقعة المحترقة على السجاد، بوساطة ملقط دقيق.
• تشترى خيوط من نفس لون السجاد وخامته، وذلك لترقيع البقعة المحترقة.
• توضع قطرات من الصمغ القوي في البقعة، التي خضعت للتنظيف بعد الاحتراق، ثمَّ تُلصق الخيوط النظيفة فوق الصمغ بوساطة الملقط.
• يوضع غرض ثقيل فوق الخيوط والصمغ، مع الانتظار حتَّى يجفَّ هذا الاخير، وتتماسك الخيوط.
• تُمشَّط الخيوط، سواء بفرشاة أسنان أو بمشط دقيق، حتَّى تندمج هذه الخيوط الجديدة بالسجاد.


الطريقة الثانية

مقصّ رفيع

• تُنظَّف الخيوط المحترقة على السجاد، بوساطة سكّين حادّ أو شفرة.
• تُكنس السجادة للتخلّص من بقايا الخيوط المحترقة.
• تُقاس مساحة المنطقة المحترقة على السجاد، مع قصّ الخيوط المحترقة، بوساطة آلة حادّة.
• في حال عدم التمكّن من قصّ المكان المحترق يجب قصّ قطعة من الورق بنفس مقاس المكان المحترق، مع زيادة سنتيمتر عليها. توضع الورقة على المكان المحترق بعد ذلك، مع تحديد المكان بوساطة قلم ذي لون بارز، حتَّى يقطع المكان بسكّين حاد، وذلك للتخلّص تمامًا من المكان المحترق الذي يشوّه السجادة.
• تُحضر قطعة بنفس مقاس المكان المحترق، على أن تكون ذات ألوان متشابهة، فتُلصق قطعة الورق أسفل السجادة بصمغ قوي، وتلصق بها قطعة السجادة السليمة، ويوضع عليها شيء ثقيل لتلتصق جيِّدًا، وتُترك حتى تجفّ تمامًا.
• تُمشَّط السجادة مع المكان الجديد المستبدل.

• جنون قصايدليل في التصاميـم
• لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●