لما كان الحب رمز للوفاء
لما كان الحب رمز للوفاء ،
ثم تعرض لحفنة من الجهلاء كان
من مهات الحياة وأصبح آخر مهماتها،
". وكم خطر لي شيء فأتسائل
عن إثباته فأتأسف
عليه وابكي أسفا
إنني كلما فتحت باب قلبي :
أدركت أن قلبي كان الأنقى في عجائب الناس
ما لم يكن في قلوبهم
رحمة شبية من بئر الشقي المصفى؟؟
مابال الناس ومابالهم أن
أبتلاء المرء في أمر أشقى
منقول
|