عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-16-2019
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (01:32 AM)
آبدآعاتي » 1,061,276
الاعجابات المتلقاة » 14044
الاعجابات المُرسلة » 8226
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كلمات في الطريق (41)



مِن أوفى المسلمين لدينهم: الذين يشكرون نعمةَ ربِّهم كلما ذكروها.
وأقواهم إيمانًا: أصبرهم عند الفتن.
وأكثرهم خشية: أبعدهم عن الشبهات.
وأحبُّهم إلى المسلمين: الهيِّنون اللَّينون.
وأنفعهم لهم: الذين يفقِّهونهم في الدين.
وأثقلهم على القلوب: المتشدِّقون المتقعِّرون.
وأبغضهم إلى النفوس: أكثرهم جدالاً في غير ما حق.
• • •
قال لي أحدُ المثقفين:
لا أظنُّ أن الإسلامَ سيحكمُ من جديد!
قلت: ولمَ؟ أليس دستورُ المسلمين موجودًا؟
قال: وما هو؟
قلت: القرآن الكريم، الذي يجمعُ المسلمين كلَّهم.
والإسلامُ خاضَ تجربةً ناجحةً في الحضارةِ الإنسانية،
نجحَ في الحكمِ وفي الفتوحات بأرقى ما يكون،
وأعطى حقوقَ جميعِ الأقلياتِ والشعوب،
وعلى مدى قرونٍ كان سيِّدَ العالم،
وعلماءُ الاجتماع يقولون: ما حدثَ مرةً يمكنُ أن يحدثَ مرات ومرات،
فلماذا تستبعدُ حكمَ الإسلامِ من جديد،
وهناك دولٌ تحكم بالإسلامِ في عصرنا،
أو تطبق كثيرًا من أحكامه،
ولا يقفُ أمامها عائقٌ يُذكر لأجلِ ذلك.
إننا نحتاجُ إلى ثقةِ الناسِ بدينهم من جديد!
• • •
من سمعَ حقًا،
وشعرَ بانقباضٍ في نفسه،
فليعلمْ أن الشيطانَ ماسكٌ بخناقه.
• • •
إن الله مطَّلعٌ على قلوبِ الناسِ وأحوالهم،
ويعلمُ مَن يريدُ الحقَّ ممن لا يريده،
ولذلك فهو سبحانهُ يَهدي قومًا،
ويُضلُّ آخرين.



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس