الموضوع
:
قصة الهدية بقيمتها
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-21-2019
SMS ~
[
+
]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله
:066
لوني المفضل
White
♛
عضويتي
»
28589
♛
جيت فيذا
»
Oct 2015
♛
آخر حضور
»
منذ يوم مضى (02:16 AM)
♛
آبدآعاتي
»
1,101,689
♛
الاعجابات المتلقاة
»
14354
♛
الاعجابات المُرسلة
»
8479
♛
حاليآ في
»
سلطنة عمان
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الفنى
♛
آلعمر
»
22سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
قصة الهدية بقيمتها
كان هناك بائع حليب فقير وكان لديه طفل و طفله و زوجه و كان والده يعيش معه و كانت أسرتهم بسيطة و سعيدة و ترضى بأقل الأشياء ، ولكن كان لديهم الكثير من المشكلات أهمها أن الجد لم يكن يرى جيدا و كان يحتاج إلى نظارة ليقرأ بها الكتب ، و كذالك كانت طاولة الطعام مكسورة ، كان العيد قد إقترب فقررت الأم أن كلا منهم يجب أن يهدي الاخر شيئا ما يحتاجه و لكن كان هناك مشكلة كبيرة و هي أن كلهم لا يمتلكون الاموال ففكر كلا منهم في خطة حتى يحصل على النقود حاولوا جميعا لكن محاولاتهم بأت بالفشل ..
وعلى الرغم من أن كلا منهم لم يحصل على النقود إلا ان جميعهم حصلوا على الهدايا ، فالاب أهدى الأم خيطا فاخرا و لكن الام حزنت لانها باعت دولاب الغزل حتى تشتري هديه لأبنتها ، و التي كانت عبارة عن ألوان للرسم و قمائة للرسم و لكن الفتاة حزنت لانها باعت الفرشاة من أجل ان تشتري لأخيها حزام أدوات هدية و لكنه حزن لانه أضطر أن يبيع ادواته حتى يشتري لجده نظارة جديدة يرى بها ، و لكن الجد حزن لانه باع كتبه ليشتري لولده طاولة جديدة ، ولكن الوالد كذالك باع مفرش الطاولة حتى يشتري هدية الام ..
شعرت الأسرة بالحزن لانهم لن يتمكنوا من إستخدام الهدايا و لكنهم ضحكوا جميعا لان حبهم كان أكبر من أي شئ ، طرق الباب في نفس الوقت وكان هناك رجل عجوز على الباب يريد أن يشتري بعض القش من أجل حماره ، ولكنه حين دخل إلى المنزل و وجد أحد لوحات الفتاة الصغيرة إشتراها بمبلغ كبير ، لذا قررت الاسرة أن تبيع لوحات الفتاة و تكسب المال ، فرحت الاسرة كلها و شعر الجميع بالمحبة و التقدير
مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب
زيارات الملف الشخصي :
21294
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 314.16 يوميا
MMS ~
ضامية الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ضامية الشوق
البحث عن كل مشاركات ضامية الشوق