الموضوع في الفترة وفي هذا الزمن تغير عن ما سبق
كان الناس في الأول يغيرون المنكرات بكل الوسائل
وليس السكوت علامة رضا لأن الحال الان يسوا الأمر
وكثرة الملهيات بين الجميع فليس في اليد حيله الا السكوت
لأنك لودخلت معه في نقاش لتطور الموضوع إلى عداوة ومن ثم القتل
كان الناس لايفكرون في القتل ولا يطري على البال لأنهم تربوا في حي
واحد ويجمعهم المسجد في الصلاة خمس اوقات
وكان الأب يحث الجار على تربية ابنه عند الغلط منه
أنت لما تنظر الى احد قال لماذا تنظر الي وقد يؤدي الى الموت
ارخص شئ الأن القتل بين الناس ما كنا نسمع ولد يقتل اباه وامه
او زوج يقتل زوجته او بنت تقتل أمها او ابوها الا في عصر الفتن الذي نحن فيه
فا الأفضل على كل انسان ان يسكت ولا يتكلم ليس خوفاً وانما لدفع الضرر
حوادث مروعة نسمع بهايومياً قتل وبأبشع الطرق وكثرة المخدرات بشكل واسع
خاصة بين الشباب والشابات