عرض مشاركة واحدة
قديم 07-31-2019   #5


الصورة الرمزية لا أشبه احد ّ!

 عضويتي » 28327
 جيت فيذا » May 2015
 آخر حضور » 03-12-2024 (05:41 AM)
آبدآعاتي » 442,833
الاعجابات المتلقاة » 5766
الاعجابات المُرسلة » 4205
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » لا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   cola
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  مبسوطه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



في سياره محمد .. الساعه 11 ونص


طبعا قبل وصول جاسم وملاك من المستشفى بدقايق معدوده طلعوا الجماعه كل واحد لبيته


ندى حاطه يدينها اللي فيها الحنى الناشف على حضنها وهي مسنده راسها على الكرسي بتعب: متى نوصل ؟؟


محمد لف طالعها نظره وشافها شاده على عينها بتعب: تعبانه ؟؟


ندى بهمس: شوي ... (حست بوخزه وزمت شفايفها)


محمد: الحين نوصل ... كلها دقايق ..


ما مداه يكمل الجمله إلا ندى بصريخ: آآآآآآآآآآآآآه


محمد انصرع وبغى يدعم بس تمالك نفسه ووقف على جنب الطريق وبقلق: شفيك ؟


ندى بألم وهي ماده يدها لمحمد: ما أدري ... بألم و ... آآآآآآآآآه ... (صرخت مره ثانيه بألم)


محمد تبهدل: نروح المستشفى؟؟


ندى تزم شفايفها وغمضت عينها ويدها اليسار على بطنها تشد عليه: أفضل ... مو قادره أتحمل .... (صاحت)محمد يعووور


قطع عليهم الشرطي اللي طق باب السياره ومحمد تبهدل: خير


الشرطي: لو سمحت بطاقتك


محمد من البهدله: ليه ؟


الشرطي: موقف بمكان غلط ...


محمد مد يده بيطلع البطاقه بس ندى صرخت: محمد ... بموووووووووووووووووووت


الشرطي خاف: شفيها ؟؟


محمد: شكلها بتولد


الشرطي بسرعه: خلاص بسرعه كمل طريقك


محمد بسرعه مشى وبأقصى سرعه قطع إشارات والحاله وفي ربع ساعه وصلوا المستشفى

الي يبعد نص ساعه وهو بسرعه نزل ودخل قال لهم يجيبوا كرسي وبسرعه طلع فتح الباب لها: مسكي يدي ... شوي شوي ...


ندى بألم: ما أقدر ... محمد (شدت على يده) يعور .. (صرخت) آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه


محمد لف طالع وراه جايبين الكرسي وبسرعه مسك يد ندى بقوه وهي تتألم والممرضه من الجهه الثانيه جلسوها على الكرسي وبسرعه دخلوها ...


ندى بخوف: محمد ... لا تتركني


محمد وهو يلهث لأن الممرضه تسرع بالكرسي المتحرك اللي ندى جالسه عليه: لا تخافي بظل معك


ندى شدت على يده وهي تحاول تحبس الألم


محمد: ندى


ندى بتعب وألم: امممم


محمد: وصلنا الحين بتدخلي للطبيب


ندى ما ردت عليه لأن دخلوها غرفة العمليات وظل محمد بره وبعد دقايق طلع الدكتور وشاف محمد وقال له: ولاده


محمد نشف ريقه: ها ... طيب و ... (تبهدل)


الدكتور بسرعه: توكل على ربك (دخل)


ظل محمد ينتظر ... وينتظر ... وينتظر .. لين صارت الساعه 4 وهو رايح جاي يسمع صراخها وهي تنادي اسمه والحاله لين صخ المكان ..وسمع صوت الطفل اللي يعلن للعالم بأجمع أنا إنسان أنا حي أرزق ..


محمد أول ما سمع صوت الطفل على طول سجد شكر لربه وبعدها بدقايق طلعت الممرضه: مبروووك ولد


محمد رفع يده: الحمد لله ... الحمد لله ... (بتساؤل) شخبار ندى ؟؟


الممرضه: اوه المدام ... عال العال ... الحمد لله وهي بخير


محمد براحه: الحمد لله ..


بعد مده طلعت ممرضه ثانيه بالولد وكان ملفف بمفرش ومحمد أول ما شافه دمعت عينه من الفرح وأذن في أذنه اليمين وأقام في اليسار وحب ولده فوق راسه وهو يشوف الولد صياح بعد ما خلص خذت الممرضه الطفل توديه للحضانه ..وأما هو استأذن يدخل لندى ورضوا وأول ما دخل شاف ندى شاده على عينها وشعرها ناثر بكل مكان ودمعتها تسيل من الألم قرب منها وبخفيف: ندى


ندى فتحت عينها بتعب وأول ما شافته : محمد


محمد مسك يدها: مبروك ... جبتي سجاد ... الحمد لله على السلامه


ندى بتعب واضح: شفته ؟؟


محمد: أي .. كله أنت


ندى انقهرت: لا ... كله انت


محمد ضحك: خلاص براحتك كله أنا


ندى : محمد


محمد بهمس: عيونه


ندى ما كملت لأن ارتخت عضلاتها وما حست بعمرها وهي مخدره


الممرضه: لو سمحت ... ممكن عشان نجهزها ونوديها لغرفه ثانيه


محمد وفهم عليها: طيب.. (طلع)


أول ما ركب السياره فتح الجوال اللي نساه بالسياره وشاف 9 مكالمات و4 مسج كل المكالمات من البيت والمسجات من جوال أبوه


توه بيتصل إلا يشوف جواله داق على طول رفعاه: هلا


أم محمد بفرح وتطمنت: محمد ...


محمد من الفرحه: يمه باركي لي صرت أبو سجاد


أم محمد بفرح زايد: احلللللللللف ... كلووووووووووووووووووووووووش


أبو محمد سحب السماعه: وش فيك يا بوك متأخر ؟؟


محمد: توني طالع من عند ندى ... يبه صرت أبو سجاد


أبو محمد بفرح: زين ... زين شخبار ندى الحين؟؟


محمد: الحمد لله .. أقول يبه بسكر عشان بتصل لعمتي أقول لها ... مع السلامه (سكر)


على طول اتصل لعمته هدى اللي كانت نايمه من التعب ورفعته: الو ..


محمد بفرح: عمتي .. ندى ولدت وجابت سجاد


هدى بعد ما استوعبت صرخت: ولدددددددددددت ... متى .. ؟؟


محمد: توها


هدى بقلق: شخبارها الحين ؟؟


محمد: الحمد لله ... أحسن بس الحين هي نايمه


هدى: والولد شخباره ؟


محمد: الحمد لله .. تمام .. المهم أنا الحين بتركك عشان وصلت البيت برتاح وبعدين أروح لها


هدى: اسمع حمود .... اول ما تصحى دق علي عشان بروح معك لبنتي


محمد ضحك: طيب بقبل منك كلمة حمود اليوم بالذات .. سلام


اليوم اللي بعده طبعا الخبر انتشر عند الكل فرح إلا


ريم بحمس: يعني وشو .. ما تحضر عرسي ؟؟


ملاك: بدل ما تقولي الحمد لله على سلامتها


ريم: الا الحمد لله.. بس أنا أبيها في عرسي


هديل تخصرت: ليه حنا ما نكفي ؟؟


ريم بحزن: الا بس ..


أم جاسم: لا بس ولا شيء بسرعه جهزوا بنروح لها ... (بتساؤل) بتروحي ريم وإلا ..


ريم: لاااااااااا ..


ملاك: مفروض تروحي اليوم لأنك بكره عروس والأيام الجايه ما بتقدري


ريم: ما أدري .. (وقفت) خلاص بلبس وبجي ..





**********************************




في المستشفى



مازن يرتب أغراضه يحط الملفات في درجه وقال للممرضه المواعيد هذين الأسبوعين تأجلهم وتبلغ المرضى بالموعد الجاي طلع من غرفته ونزل للدور الثاني بياخذ طلب الإجازه وهو مار صادف علي: هلا علي



علي بتفاجئ: مازن .. هلا والله بالمعرس وش أخبارك ؟؟



مازن ابتسم وهو يتذكر كيف ان صار 3 شهور ما كلم ريم ولا سمع صوتها ولا حتى شافها أو يعرف أخبارها وهي وحشته بالمرره فتوقع تكون هنا سأل: الحمد لله ... إلا ليه جاي المستشفى عسى ما شر ؟؟



علي: الشر ما يجيك بس بنت العمه والدد ... والكل مجتمع عندها الحين



مازن بتعجب: الكل؟؟... (يقصد ريم)



علي فهم عليه: توهم طالعين ... لو سبقت بدقايق شفت عروستك ... تلاقيهم ينتظروا المصعد ..



مازن ابتسم: المهم الحمد لله على سلامتها .. (يبين إنه ثقيل)



علي ابتسم لأنه حس إن مازن رجال ثقيل يعني واحد غيره وبسرعه لحق يبي يشوفها بس هو غير: الله يسلمك



مازن: يالله ... استأذن



محمد من وراه: لا يا لحبيب أول تأكل حلاوه السلامه ... (سلم عليه وقهواه وبعدها مازن استأذن لأنه عنده شغل)



****************************



في الحضانه



لازقه وجهها بالكزازه: يا عمري يثننننننن .. يهبل ... كله نديووووه



هديل تسحب أختها اللي لازقه في الكزاز وكأنها ما عمرها شافت ياهل: هي ... فشلتينا حرام عليك .. والله لو احد يشوفك ما يصدق إنك عروس بكره عرسها



ملاك نغزه:لا... وقال إيش ما أبي أروح ... أي عشان تمووووووووت



ريم بدون ما تلف: تبيني أعرف إنها خلفت ..ولا أجي أشوف انتاجهم



ملاك ونظراتها على نور اللي تمشي بالممر بخفيف عشان ماتطيح: يالله عقبالك



ريم بعفويه: ان شاء الله .. (انتبهت) ملااااك



ملاك وهديل ماتوا ضحك عليها وهي انحرجت مره منهم: نحوس .. (مشت عنهم)



هديل وتحاول تسكت ناصر اللي يصيح: بسرعه خلنا نرجع .. ولدي طفش ..



ريم: اللي يرحم والديك رضعيه وفكينا ..



هديل: أي خلني أصعد السياره برضعه مو هنا ... صج هباله



ما سمعوا إلا صراخ نور وما لفوا إلا هي تتعفرت تبي تنزل وتمشي بحالها



ملاك وتنزلها وهي تعدل تنورة نور الورديه: خلاص ارتاحي وامشي .. (مسكت يدها)



نور ما عجبها الوضع حقرت أمها ومشت وريم وهديل وملاك وراها لين وصلوا للجلسه اللي فالدور الأرضي وهي مخصصه للرجال فيها كراسي وتلفزيون وجرايد ومجلات وصايره كاشفه



نور شافت أبوها وهو يقرأ في الجريده وبسرعه: بابا .. بابا .. به (مسكت رجله)



جاسم واللي انتبه لها: هلا والله بقلب البابا



نور مدت يدها وهو ترك الجريده وحمل بنته وهو يشوف مرته وخواته وصلوا وبسرعه مشى معهم بيطلعوا



ملاك تنادي: جاسم .. جاسم



جاسم لف لها: خير



ملاك مدت له القبعه: لبسها عن الشمس



جاسم لبسها القبعه وهي مستانسه إنها فوق وقد أبوها (مو حاملها) فتح باب السياره وصعد وصعدت جنبه ملاك على طول عطاها نور وذيك بدت تتعفرت وتصيح تبي أبوها



جاسم وهو يعدل نفسه: طيب يا بابا الحين بس آخذك .



نور تمد يدها: اتي .. اتي ... ناا .. ناا (لا)



جاسم سكر الباب ولف لنور ياخذها: تعالي لبابا (جلسها بحضنه) شخبار ندى الحين ؟؟



هديل من وراه: تمام .. شفت الولد



جاسم: أي شفته .. أساسا محمد أول ما درى أني هنا سحب يدي إلا تشوف انتاجنا



الكل: هههههههههههههههههههه



جاسم نغزه: وشفت بعد مازن ... (طالع بالمرايه التقت نظراته بنظرات أخته ريم اللي قلبت وجهها عنه يسلم عليكم كللللللللكم .. (شد عليها)



نور بتقليد: كم.. (ضحكت)



ملاك ضحكت على بنتها وجاسم لف يطالعها: ليه تضحكي؟؟ .. (مفكره تتضحك عليه)



ملاك صخت وهديل ما كانت معاهم كانت ترضع ولدها وريم سرحانه



جاسم حب يلعوز أخته: ريـــــم ..



ريم انصرعت: بسم الله .. شفيك ؟؟



جاسم ابتسم: يسلم عليك مزون حببببببببك



ريم تتلحطم: ااي حبي بس ويرحم والديك



جاسم وما سمعها: تقولي شيء ؟؟؟



ريم: لا أبد ... بس ابي أرجع البيت أحس حالي دايخــــه



جاسم: أكييييد من التفكير ..(مسك يد نور اللي تمسك الدركسون).. تتعلمي السواقه .. (يسأل نور)



نور ضحكت وأبوها يحرك يدها معاه وهو حاط يده على يدها الصغيره: شوف نور تسووووق .. حليو شاطره نوري


نور مسكينه مصدقه عمرها ومستانسه مرره وملاك بس تطالع فيهم وسرحانه تفكر بعايلتها من أول ما عندها أحد يهتم فيها وكانت عاله على غيرها بس الحين عندها اللي يمووووووووت على التراب اللي تمشي فيه.. وما يقدر على زعلها وعندها أغلى بنت جمعت بينهم .. بنتها نور.. اللي بدت تنادي ماما وبابا ..

قمه في السعاده لما تسمع نور تنادي عليها تحس إنها بتطير من الفرح وأن الأرض مو سايعتها فما بالك عندها إثنين يحبوها



قطع سرحانها: ملااااااااااااك (بزهق)



ملاك لفت لجاسم: هلااااا



جاسم بملل: لا تسرحي وأنا معك



هديل بلقافه: متى تبيها تسرح ؟؟



جاسم: وأنا مو معها.. (ضحك)



هديل: يخلف الله عليك



جاسم وهو يوقف السياره: يالله نزلي وسلمي على زوجك



هديل وتحمل شنطة ولدها وتنزل وبعدها مدت يدها حملت ناصر من عند ريم: تفضلوا



ملاك : زاد الله فضلك مره ثانيه إن شاء الله



ريم بسرعه: بكره تعالي من وقت مو تتأخري



هديل: يصير خير .. باي (سكرت الباب وراها)



جاسم: وش تبوا عشاكم ؟؟؟



ملاك: أسأل ريم



جاسم: وش معنى يعني ؟؟



ملاك: هي العروووووووس .. (لفت لريم اللي رجعت لسرحانها) ريــــم



ريم انتبهت: هلا



جاسم: وش تبي عشاك ؟؟



ريم بسرعه: لا ولا شيء رجعوني البيت وطلعوا لوحدكم



جاسم: بشتري لك على كيفي .. (نزل للمطعم)



بعد كذا رجعوا البيت بعشاهم وكان الوقت متأخر شوي يعني الساعه 12 والكل نايم جلسوا بصاله جناحهم وريم معهم وكلهم بدوا العشى



ملاك تسحب البيبي اللعبه من يد نور: يوه ماما مو زين



نور بعناد: ابي



ملاك وتنظف بجامة نور: شوفي ما تعرفي تاكلي



جاسم وهو يشرب البيبسي : خلها براحتها



ريم: أي عشان البيت كله عفسه



نور صرخت بإعتراض وهي تشوف أمها تشرب البيبسي وسحبت البيبسي بقوه وشربت ووصخت ملابسها لأنها كبته عليه



ملاك وهي بعفستها: يوووه ... نور .. (قامت وحملت نور) بنيمها



نور بدت تتعفرت بس لا حياه لمن تنادي دخلت مع أمها وبعد ربع ساعه طلعت ملاك شافت ريم وجاسم يهدروا انظمت لهم



ريم: نامت؟؟



ملاك: أي ... أصلا كل هالعفسه والصياح عشان نعسانه .. مسكينه البنت منهلكه



ريم: دلع بنــــات



جاسم بتأييد: فهذي صدقتي ... (طالع ملاك واللي عطته نظره تسكته)



ملاك لفت لريم: مجهزه أغراضك وإلا .. ؟؟



ريم: ككل شيء جاهز ... بس الشنط متى بتودوهم ؟؟؟ (تسأل جاسم)



جاسم: بكره الظهر بنوديهم



ريم وقفت: طيب مشكورين وتصبحوا على خير



جاسم: وينك ما تعشيتي .. ؟؟



ريم: شبعت .. يالله تصبحوا على خير .. (طلعت)



جاسم وملاك: وأنتي من أهله ..



جاسم لف لملاك: بكره متى بتروحوا الصالون ؟؟



ملاك: يمكن الساعه 1 أو 2



جاسم: طيب ومرت علي معكم وإلا ؟؟



ملاك: لا بس أنا وهديل وريم .. إلا تعال بخلي نور معك هنا عشان ما تعفسنا ... وفي الليل تروح معنا ..



جاسم: طيب مو مشكله خليها معاي



ملاك : باقة الورد من بيجيبها أنت وإلا علي ؟؟



جاسم: يمكن علي ... يمكن بس ما أدري .. (وقف) يالله بروح أنام



ملاك وهي تلم عفسة العشا: تصبح على خير ..



جاسم: لا يا حبيبتي ... مو نايم إلا لما تجي .. (دخل غرفة النوم)



ملاك بعدت من الإحراج اللي صابها وهي تشغل نفسها بالترتيب شالت العفسه وغسلت الملاعق ورمت الوصخ بالزباله غسلت يدها وراحت تنام....





*************************



في بيت أبو مازن يوم العرس



لمى وهي تجلس حيدر ولدها على حضنها: ومتى بيجي عشان الزفه؟؟



لجين: يمكن الساعه 5 العصر



لمياء تدخل: يالله عبد العزيز وصل بسرعه لا نتأخر على الكوفيره



كلهم طلعوا وأما أم مازن ظلت تنتظر جية ولدها عشان تبخره وتصوره وما إلى ذلك ..



************************************


 توقيع : لا أشبه احد ّ!





رد مع اقتباس