الموضوع
:
حكم من ذهب إلى المدينة بعد عمرة التمتع
عرض مشاركة واحدة
#
1
07-29-2019
SMS ~
[
+
]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله
:066
لوني المفضل
White
♛
عضويتي
»
28589
♛
جيت فيذا
»
Oct 2015
♛
آخر حضور
»
منذ 18 ساعات (11:27 PM)
♛
آبدآعاتي
»
1,102,570
♛
الاعجابات المتلقاة
»
14370
♛
الاعجابات المُرسلة
»
8485
♛
حاليآ في
»
سلطنة عمان
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الفنى
♛
آلعمر
»
22سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
حكم من ذهب إلى المدينة بعد عمرة التمتع
السؤال:
أعمل في الرياض في السعودية، ورجعت من مصر إلى عملي بالرياض، ومعي أهلي، قمنا بالمبيت بالرياض، ثم اتجهنا إلى مكة لعمل عمرة في رمضان، والجلوس في مكة إلى موعد الحج، وقد أحرمنا من ميقات السيل، ولما دخلت أشهر الحج قمنا بالعمرة متمتعين إلى الحج وأحرمنا لهذه العمرة من خارج حد الحرم من مكة، وخلال أشهر الحج خرجنا لزيارة المسجد النبوي مرة واحدة، ثم عدنا مرة أخرى إلى مكان جلوسنا بمكة في انتظار الحج. فهل هذه الخطوات صحيحة. أفادكم الله.
الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما قمت به يعتبر سليما إلا أن الخروج إلى المدينة بعد عمرة التمتع قد يقطعه؛ لأن الفقهاء اختلفوا فيمن تمتع بعمرة في أشهر الحج، ثم سافر قبل يوم التروية مسافة قصر، هل ينقطع تمتعه، ويلزمه الإحرام عند عودته إلى مكة؟ أم لا يلزمه الإحرام؟ على قولين، تراجع لهما الفتوى رقم: 115586.
ولك أن تأخذ بقول من يرى بقاء التمتع إلى يوم التروية فتحرم بالحج، إذا كنت دخلت مكة دون إحرام عند رجوعك من المدينة، ولو لم يكن هو الراجح، فقد بينا في الفتوى: 125010، أن الأخذ بالقول المرجوح بعد وقوع الفعل، وتعذر التدارك مما يسوغه كثير من العلماء. وانظر الفتوى: 112004
والله أعلم.
مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب
زيارات الملف الشخصي :
21316
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 313.67 يوميا
MMS ~
ضامية الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ضامية الشوق
البحث عن كل مشاركات ضامية الشوق