عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]


 توقيع : جنــــون




مواضيع : جنــــون

جنون قصايدليل في التصاميـم
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●

رد مع اقتباس
#1  
قديم 06-30-2010
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 10 دقيقة (03:05 PM)
آبدآعاتي » 3,303,390
الاعجابات المتلقاة » 7586
الاعجابات المُرسلة » 3787
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
لاتجبري طفلك على النوم ..



[TABLE1="width:95%;background-color:black;"]

لا شك في أن السرير هو المكان الذي يحاول طفلك تجنب الذهاب
إليه في أي وقت من أوقات النهار، فيقاوم ويصرخ ويبكي ويتحجج بما يتوافر لديه من حجج ليبقى بعيدا عنه. السرير،
بالنسبة للطفل، هو دليل قاطع على اضطراره الانفصال عن والديه، وعن ألعابه، والبقاء وحيدا. والأطفال، بشكل عام،
يكرهون الوحدة، ويبحثون عن كل الأسباب التي تدفع أهلهم إلى ملازمتهم.

نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم !!
مستحيل فعلا إجبار الطفل على النوم. غير أن هدف وضعه في السرير ليس دفعه إلى
النوم، بل توفير الراحة له. وهذا أمر أسهل من تكبّد كل العناء في سبيل أن ينام. فعندما يستلقي طفلك في سريره
يصبح في وضع يهيء له الغوص في النوم العميق ولو تأخر في ذلك، فهو سينام من تلقاء نفسه دون شك.
ينبغي على الوالدين اتخاذ موقف موحد وحازم أمام رفض الطفل التوجه إلى السرير. فالتساهل
من أحد الطرفين يؤدي إلى اعتياد الطفل عدم الانتظام في مواعيد ثابتة للنوم أو الأكل أو لأي أمر آخر، ويشير الأخصائيون إلى
أهمية "جرعة" الحنان التي يوفرها الوالدان لطفلهما قبل انصرافه إلى النوم. فهذا الحنان، المتمثل بعناق أو بقبلات أو بضحكات
متبادلة، يطمئن الطفل إلى أن النوم ليس عقابا يلقاه.

ليسهل عليك صرف طفلك إلى النوم إليك بعض النصائح:
حددي ساعة ثابتة في المساء لتكون موعد ذهابه إلى السرير وتحضيره للنوم. حتى لو كان
الطفل أصغر من معرفة الساعة، فيجب القول له ان الساعة الآن السابعة، مثلا، هيا إنه وقت غرفة النوم.
نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم قبل نصف ساعة، ثم قبل ربع ساعة. فالأطفال لا يحبون
القرارات المفاجئة التي تنقلهم من حال لأخرى.
لتكن عملية التحضر للنوم سلسلة من العادات التي تتحول يوما بعد يوم طقوسا تلازم طفلك
. كالذهاب إلى المرحاض ثم غسل اليدين والأسنان، ثم قراءة حكاية مسائية ثم القبلة الوداعية.
من الضروري البدء بتعويد الطفل على عملية التحضر للنوم منذ جيل الرضاعة. لكن إذا لم
تنجحي في ذلك حينها، فالوقت أبدا لم يتأخر. فحتى ابن الرابعة والخامسة والسادسة بالإمكان تعويده على عادات معينة
إذا ما ثابرنا عليها وكنا حازمين معه فيها.
اتركي غرفة طفلك بهدوء لكن بحزم. قبليه وودعيه قائلة: "سأتركك الآن، تصبح على خير،
أراك صباحا".. أو بأي تعابير مشابهة، وانصرفي عنه ولا تعودي إليه إلا في الحالات الطارئة. أما إذا احتج على ذلك بالصياح
والغضب والبكاء، فاقنعيه بهدوء وحنان بأهمية النوم وفائدته، ولا تتنازلي عن ذهابه إلى السرير، حتى لو لم يرد النوم فورا
. وإن ألح في النداء، فأجيبيه من بعيد: "أنا هنا، وأراك غدا". وعندما تكون العودة إليه اضطرارية، ليكن والده من يعود إليه
قائلا له: "أمك متعبة وستراك غدا.وهذه آخر مرة نستجيب لندائك". إن تكرار هذه الأمور مرة تلو الأخرى سيجعل طفلك
يدرك أن الاحتجاج الغاضب لن يوصله إلى السماح له بعدم الالتزام بموعد النوم.

تجنبي هذه الاخطاء:
لا تدعي طفلك ينام في السرير الزوجي أو على كنبة في غرفة الجلوس.
لا تنصاعي لاحتجاجاته وتدعيه يترك سريره ليعود إلى ألعابه.
لا تغضبي، فمواجهة الأمر بهدوء تهدئ الطفل وتخفف حدة احتجاجه.
لا تنسي مكافأته في اليوم التالي إن لم يعذبك قبل نومه