آلـدلعنَــﮧَ . . | =$


المشگلـه ماهـي گـذا المشگلـه أگـبـر گثـيـر
المشگلـه عـدّت نطـاق | آلدلعنهَ | وحدودهَـآ . . =$







المشگلـه مـن يـوم وافـق ناظـري هـاگ النظيـر
سهـمٍ رمانـي و ألحقـت بعـده علـي جنـودهـا







الـراس شـلالٍ تنـاثـر و إنتـثـر مــيٍ غـزيـر
و العيـن مهمـا يبلـغ التوصيـف تطلـب زودهـا








و الخشم سيـفٍ أرهـب العـدوان باليـوم العسيـر
والـبـلا فــي شامتـيـنٍ علّـمـن بـخـدودهـا







راسيـه متواسـيـه بأطباعـهـا الـشـيء المثـيـر
صادقـه متصادقـه فــي عهـدهـا و وعـودهـا







صـدق أعجبتنـي و اطربتنـي و أبهرتنـي للأخـيـر
فـي مزحهـا فـي جدهـا فـي طيشهـا و رڪودهـا







لا جيتهـا ثـم حضنتنـي بشـوووق ياڪنـي بطـيـر
تطـري علـي ( أمٍ ) حنونـه تنتـظـر مولـودهـا







و لا هاتفتنـي و أهمسـت صـوتٍ يشابـه للصفيـر =$
( عصفـورةٍ) تنشـد و أنـا تايـه ورا منشـودهـا







و إليا ضحڪت ( شمسٍ ) تلاشت و إنڪشف ( بدرٍ ) منير
و إليـا زعلـت ( طفلـه بريئـه ) حايـره برقودهـا







و إليا وقفت وقفة شجـاعٍ و إن مشـت هيبـة أميـر
و إليا جلسـت بنـتٍ عفيفـه تستعـد لسجودهـا !!







ماقـول حلـوه ؟ لا و ربـي هالحـلا منهـا يغـيـر
( مزهريـه ) و جمعـت ڪــل الـحـلا بـورودهـا







ست الحسن , ست الدلع .. منطوقهـا عـذب الغديـر
و فيها ( طناخة ) أجـودي والجـود مـن موجودهـا =$







من يومها و أستغفـر الله بـس أهوجـس و أستديـر
لا بـارڪ الله بنـظـرةٍ مــادام هــذا فـودهـا







قمـت أتوجّـد ياوجـودي وجـد محتـاجٍ فقـيـر
فجـأه وقـع فـي نعمـةٍ و أزرى علـى محصودهـا







مهما وصفـت أبقـى مقصّـر و لـو أبوفيهـا أحيـر
الوصـف فيـهـا مـزنـةٍ لا مـاتـزل رعـودهـا







( هَ آلفـآتنهَ ) مـن شافهـا يدعـي إلهـي يـا قديـر
ترحـم أبوهـا و أمـهـا و لا يـهـون جـدودهـا . .




























لشششـآعرهَـآ . . نوآفَ آلمزيريبَ . .