عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-30-2019
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27920
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ 15 دقيقة (05:14 AM)
آبدآعاتي » 1,385,074
الاعجابات المتلقاة » 11654
الاعجابات المُرسلة » 6453
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » طهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond reputeطهر الغيم has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أداة جديدة.. هكذا تكتشف مَن يتعقب بياناتك على الإنترنت



بات بمقدور مستخدمي الإنترنت، معرفة كيفية تتبّع مواقع التواصل الاجتماعي لحساباتهم، ومستوى الشحن في بطاريات أجهزتهم، والرسائل الإلكترونية التي يقومون بإرسالها عبر الاستعانة بأداة جديدة.

وأطلقت شركة "في بي إن مونيتور" أداة "Who’s watching you" أو "من يتابعك"، التي تتيح معرفة المواقع التي تتبع المستخدمين على مواقع مثل "فيسبوك" و"غوغل" و"إنستغرام".

وتأتي الخدمة -بحسب الشركة- بناء على دراسات مكثفة استندت إلى البحث في آليات عمل الكثير من المواقع؛ وفقما نقلته شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية عن متحدث باسم "في بي إن مونيتور".

ووفق "رويترز" تتيح الأداةُ معرفة الطريقة التي تتعامل معها شبكات التواصل وخدمات الإنترنت مع مسائل الخصوصية، مثل "الوصول إلى الرسائل" و"معلومات الجهاز واستخداماته".

وإلى جانب ذلك، بمقدور الأداة إظهار المواقع التي تتبع موقع المستخدم الجغرافي، وتتبع بعض التطبيقات لمستوى شحن البطارية وشبكات الـ"واي فاي" القريبة، والتسجيلات الصوتية لعمليات البحث.

ونقلت الشبكة عن غايا بولات، خبيرة الأمن التي تعمل لأداة "Who’s watching you"، تأكيدها أن المشكلة مع مواقع التواصل وشركات الإنترنت تكمن في الاحتفاظ ببيانات المستخدمين؛ حيث يُنصح دائمًا بضرورة قراءة سياسة الخصوصية لوقف انتهاكاتها.



 توقيع : طهر الغيم


رد مع اقتباس