.
.
رفقًا بقلوبهم..
وما تفجَّرتْ ينابيعُ الخيالاتِ الشِّعرية، والتصوراتِ الفنيَّة، إلَّا من صدوعِ القلوبِ الكسيرة، والأفئدةِ الحزينة.
أرَاكَ عليّ أقْسَى النّاسِ قَلباً ..
ولي حالٌ ترقّ لهُ القلوبُ ،
حَبيبٌ أنتَ قلْ لي أمْ عَدوّ ..
ففعلكَ ليسَ يفعلهُ حبيبُ.
أَضِيئوا بالحُبِ قُلوبَكُم .. إنَّ القلوبَ حينَ تُحِبُ تُضاءُ.