
أخت ضاميه .... ستحظى هذه الروايه بالكثير من الآلام
وهذه الحياة التي نعيشها ... هناك أناس يتألمون
وقد لا يدرك الناس أوجاعهم
وهناك أناس عاشوا حياة ... لم يجدوا فيها ما يسرّهم
وهناك طفوله عاشت طفولتها وسط حروب
فأراد الله عز وجل أن يكونوا ضحاياها
إنها سنّة الحياة يا سيدتي
ولأنها ليست هي الثمن
فالله عز وجل سيعوضهم بشيء لن يعرفوا أنهم يوماً توجّعوا
تحيتي وتقديري لك سيدتي