الموضوع
:
من فتاوي الشيخ بن عثيمين يرحمه الله
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-13-2018
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif
SMS ~
[
+
]
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب
تنقادي
لوني المفضل
Darkkhaki
♛
عضويتي
»
29073
♛
جيت فيذا
»
Sep 2016
♛
آخر حضور
»
02-27-2025 (04:14 PM)
♛
آبدآعاتي
»
637,607
♛
الاعجابات المتلقاة
»
6771
♛
الاعجابات المُرسلة
»
6605
♛
حاليآ في
»
فديټ قـ❤ـڵبا اהּـآ فـيـہ
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
العام
♛
آلعمر
»
22سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
من فتاوي الشيخ بن عثيمين يرحمه الله
السؤال:
جزاكم الله خيراً. السائل محمود يوسف له سؤالان، السؤال الأول يقول: ما المقصود بالتطير، وما حكمه؟
الجواب:
الشيخ: التطير هو التشاؤم لمرئي أو مسموع أو زمان أو مكان. وأصله من الطير،
وكانت العرب في الجاهلية تتشاءم، يوجهون الطير فإذا طار واتجه إلى جهة ما
تطيروا، حتى إنه ربما كان إنسان قد ربط متاعه وأناخ راحلته من أجل السفر،
فيتطير فإذا جنح الطير إلى جهة ما ترك السفر وقال: هذا سفر شر.
هذا هو الأصل في معنى التطير؛ ولهذا يجب على الإنسان إذا حدث في قلبه
تشاؤم أن يتوكل على الله، وأن يعتمد عليه ولا يبالي بهذه الأوهام التي يجرها
الشيطان إلى العقل ليكدر عليه صفوه؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وعلى آله
وسلم: «لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر». وقال: «ليس منا من تطير أو تطير
له، أو سحر أو سحر له». نعم.
السؤال:
ظهرت في الآونة الأخيرة أحذية نسائية تشبه من الأمام حذاء الرجل ذات إصبع ومن الخلف والأسفل بحذاء النساء، فما حكمها؟
الجواب:
هذه تصلح للخنثى الذي لا يدرى أذكر هو أم أنثى! إذا كان ظاهرها يشبه حذاء الرجل،
وأن الإنسان لو وجدها لظن أنها حذاء رجل فإنه لا يجوز أن تلبسها المرأة،
كما أن الرجل لو وجد حذاءً ظاهره من حذاء النساء وأسفله وعرقوبه من حذاء
رجال فإنه لا يجوز أن يلبسه؛ لأن العبرة بالظاهر.
فنصيحتي لأخواتي: ألا يلبسن هذا لأن الأمر خطير، فقد ثبت عن النبي صلى الله
عليه وسلم أنه لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال.
السؤال:
شخص له عدة سوابق في السرقة، وعندما أراد التوبة عن ذلك لم يعرف الوسيلة إلى ذلك،
فماذا يفعل حتى يتوب، مع العلم أن الأشخاص الذين سرق منهم لم يعودوا موجودين؟
الجواب:
التائب من السرقة لا تتم توبته حتى يوصل المال إلى من سرق منه، ولكن إذا قلنا:
لا بد أن توصل المال إلى من سرقته منه قد يكون فيه إشكال، ما هو الإشكال؟
الإشكال أن يقبضوا عليك، وإذا قال: إنه سرق ألفاً قالوا: لا، أنت سرقت ألفين،
وهذه مشكلة، فما هي الطريق؟ الطريق أن ينظر إلى أحد من أصحاب الرجل صاحب
المال ويذهب إليه ويخبره بالخبر، وصديق صاحب المال يعطيه ويقول: هذا من رجل
تاب إلى الله ومن تحقيق التوبة أن يرد المال إليك، فإذا قال: لم أعرف الرجل، أو
كنت أعرفه ولكن سافر إلى بلده ولا أدري أين هو، نقول: عليك أن تتصدق بقدر ما
سرقت تخلصاً من السرقة لا تقرباً بذلك إلى الله، وهكذا القاعدة يا إخواني،
القاعدة: في كل مال جهل مالكه أن تتصدق به تخلصاً منه.
زيارات الملف الشخصي :
9375
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 201.89 يوميا
MMS ~
ملكة الجوري
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ملكة الجوري
البحث عن كل مشاركات ملكة الجوري