12-11-2018
|
#122
|
،
لا أدرك من العتمَة الا عتبة أولى للنور
ابتسم ، و ترقص على شفاهي ابتسامة أخرى
سَاخرة !
لقد كنتَ هنا ، تجدل أحلامنا
بِ طُهر رفقك
لم أخشى أذية و لا غِياب
كلما خشيته أن اشتاقك حين حاجة
و لا أجد منكَ حتى اسم عابر .. !
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|