_
أشعرُ وحروفيَ بِ الغُربهَ .
خطوآتيَ تترآجع للخلف , صِدقاً أصبحتُ أجهلْ مآ أريدّ
والأنْ تكثُر تسآؤلآتي أينَ أنآ ومنْ أنآ ؟!
وكيف لِ مثليَ أنَ يستمتعْ بِ البقآء قُرب خيبته !
والربْ اتسآقط ألماً لو تعلموْن .,
بِ القلبَ أمنيهَ لكمّ , بأنْ يكونَ صبآحكمّ هو الأجمل
|