• لو رغبَ الناسُ في السُّننِ وسارعوا إليها رغبتَهم في البِدعِ وإسراعَهم فيها لكانوا على خيرٍ عظيم.
♦ ♦ ♦

• دمعةٌ لغير الله تُغرِق
ودعوةٌ لغيره تُهلك وتحرق.
♦ ♦ ♦

• ما أجملَ الإمامَ إذا استغرقَهُ ما أمامَه ولم يشتغلْ بما خلفَه!
♦ ♦ ♦

• نداء ورجاء إلى الجهات المعنية:
أنْ تضع صيغة مُوحدة لقنوت الوتر من المأثور وتوجِّه بالتزامها.
♦ ♦ ♦

• لو تأملنا دعاء: "اللهم اهدنا فيمن هديت..." لرأينا أنه جمَعَ خيري الدنيا والآخرة، واستحيينا من الزيادة عليه.
♦ ♦ ♦

•أقترحُ إقامة دورات بعنوان:
"فقه إدارة المسجد"
♦ ♦ ♦

• رسالة مؤلمة:
"رسالة إلى مصلٍّ يصلّي ورائي وغشّني وخدَعني في سلعةٍ اشتريتُها منه واستغلَّ ثقتي به وعدمَ خبرتي بها:
لا أكثرَ اللهُ في المسلمين مِنْ أمثالك...".
♦ ♦ ♦

‏• قال العلماء: "قراءة سورة قصيرة أفضل مِنْ قراءة قدرها مِنْ سورة طويلة لأنه قد يخفى الارتباطُ على بعض الناس في بعض الأحوال".
♦ ♦ ♦

•رسالة إلى الإخوة الأئمة:
لـِمَ اللجوء إلى الإنشاءِ الكثيرِ في الدروس وعندنا مِنْ كلام النبوة ما يكفي ويشفي ويغني ويبهج ويشرح الصدور؟
♦ ♦ ♦

• في "الميضأة" مقاعد، ولكن يحلو لبعض الناس الوضوءُ وقوفًا، فيتناثر الماءُ على تلك المقاعد، ويأتي آخرون فيجلسون وتتبلل ملابسُهم وتصبح الصورة مؤذية!