،
تَسرقينَ الألبَاب ، ما شَاء الله هكذا أول ما اندهشَت أفواهُ أنظارِي نَطقت .
لَمسات راقية ، وَ أناقة حِس مُفعَّم بِالراحة والروعة .
حبيتهم كثير ،سلمت الأنامل بِكل حبرهَا.
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|